س : ما مكانة رفاعة فى تاريخنا الحديث ؟
ج : رائد من رواد التنوير ، وعلى يديه بدأت مصر مسيرتها نحو التقدم منذ حوالى 170 سنة فى مجال الترجمة والنشر .
س : متى ؟ وأين ولد ؟
ج : ولد الشيخ رفاعة عام 1801 فى طهطا بمحافظة سوهاج بصعيد مصر .
س : لم جاء إلى الأزهر ؟ ومتى ؟
ج : جاء وعمره 12 سنة ، ليدرس اللغة العربية ومبادئ الدين الإسلامى .
س : لم سافر لفرنسا ؟
ج : أرسله الوالى محمد على لفرنسا على رأس بعثة عددها 40 شابا من المتفوقين ليكون إماما لهم فى الصلاة فى فرنسا .
س : كيف استفاد رفاعة من بعثته ؟
ج : 1 – دراسة اللغة الفرنسية .
2- دراسة وترجمة مبادئ العلوم من الفرنسية إلى العربية .
3 – كتابة كتاب ( تخليص الإبريز فى تلخيص باريز ) .
س : كم سنة قضاها فى باريس ؟
ج : 5 سنوات .
س : ما أهمية كتاب تخليص الإبريز فى تلخيص باريز ؟
ج : به الكثير من الملاحظات ، حيث لفت انتباهه شوارع باريس ونظام أرصفتها وتنسيق شوارعها وأزهارها ، وجد الناس فى عملهم واجتهادهم فى العمل .
س : ماذا فعل بعد عودته ؟ " وضح مظاهر اهتمامه بالترجمة "
ج : 1 – عمل مدرسا للترجمة فى مدرسة الطب المصرية ؛ فكان أول مترجم مصرى . وقام بترجمة كثير من الكتب فى مجال الهندسة والعلوم العسكرية .
2 – وضع معجم ( قاموس ) المصطلحات العلمية الحديثة .
3 – عمل مديرا لمدرسة الترجمة ( حاليا كلية الألسن ) .
س : ما أهم إنجازات رفاعة ؟
ج : 1 – أشرف على تحرير " المجلة العسكرية " باللغتين العربية والفرنسية .
2 – أسس أول صحيفة عربية تصدر فى مصر واسمها " الوقائع المصرية " .
3 – أول عربى أنشأ متحفا للآثار المصرية وخطط لجمعها وصيانتها ( حيث تحول فناء مدرسة الألسن إلى نواة لأول متحف للآثار فى مصر ) .
س : متى توفى ؟
ج : فى عام 1873 .